اللجنة الشعبية للخدمات

غدا الخميس تشهد قرية ريبا اخر فرصة لها في صياغة الحياة الجديدة وفقا لمعايير الغقل والتغيير التغيير الايجابي الذي يخلق الغد الجميل ، لكن دعونا نسال من هم الذين يصنعون التغيير وكيف يكون ذلك ؟ كما دعونا نتسال عن معني التغيير ؟ فكلمة التغيير ذات دلالات ومعاني وهي من الكلمات حمالات الاوجه العديدة والتي يمكن ان تطلق علي الايجابيات والسلبيات فكلها تعد تغيير لكننا نسال انفسننا ماذا فعلنا لكي نتغير ، ففي حديث شريف لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ، فهل غيرنا ما بانفسنا هل نحن نحب بعضنا البعض ؟ هل نبحث عن الخير لبعضنا ؟ هل نحن نبحث عن مصلحة القرية ؟ من هم الذين يحملون لؤاء التغيير ؟ ما هي مؤهلاتهم لذلك ؟ ما هي رؤاهم لهذا الواقع والغد ؟؟ اسئلة سوف نجيب عليها عندما تظهر نتيجة اجتماع الغد
وغدا نواصل

مشكور استاذنا الجليل على هذا التنوير ....
الهم الاول والاخير هو مصلحة القرية وسواء كان يحمل الراية لذلك زيد ولا عبيد فذلك وبلاشك هو نوع من السمات التى يعرف بها الشعب السودانى ( التسابق الى خدمة الغير ) واقول اننا جميعا لابد من ان نتكاتف ونتعاون لخدمة مصلحة القرية فهى الهدف الاسمى .... والله من وراء القصد